الأخضر الفاتح خامة مميزة تعتمدها هند العسري في مجموعة فساتين السهرة الصيفية
آخر تحديث GMT10:24:19
 العرب اليوم -

تحقق الرقي والجمالية للإطلالة التي تبحث عنها كل أنثى

الأخضر الفاتح خامة مميزة تعتمدها هند العسري في مجموعة فساتين السهرة الصيفية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأخضر الفاتح خامة مميزة تعتمدها هند العسري في مجموعة فساتين السهرة الصيفية

مجموعة فساتين السهرة الصيفية
مراكش_ثورية ايشرم

أطلقت المصممة المغربية هند العسري تشكيلة راقية وناعمة من فساتين السهرة الصيفية التي جاءت بلمسة من النعومة الخاطفة للأنظار والتي تحقق الرقي والجمالية الساحرة لا سيما أنها برزت برونق ساحر وغاية في التألق من حيث القصات والتصاميم المتنوعة التي اعتمدتها ونوعت فيها لتكون الفساتين متألقة ومميزة لا سيما أنها اختارت اللون الأخضر الفاتح كخامة جديدة وإطلالة مختلفة لهذه القطع التي قدمتها للمرأة الأنيقة والشغوفة بالحصول على ما هو جديد ومتألق في الساحة العالمية .

الأخضر الفاتح خامة مميزة تعتمدها هند العسري في مجموعة فساتين السهرة الصيفية

وقد تنوعت هذه القطع التي أطلقتها المصممة بالموازاة مع إقبال فصل الصيف في تصاميمها إذا تميزت بين الفساتين الطويلة والمتوسطة والقصيرة فضلا عن خامة الفساتين المكشوفة والمغطاة التي اختلفت وتميزت بمجموعة من الخامات والإضافات الناعمة والراقية ، هذا بالإضافة إلى اعتماد لمسة الفستان الضيق بخامة الذيل الخلفي وذو الأكمام الطويلة والقصيرة كذلك القصة المكشوفة من الأكتاف والظهر ، كما أن المصممة اعتمدت أيضا المزج بين لمسة الأكتاف المتساقطة ولمسة الكتف الواحد والكم الواحد ، هذا واستخدمت أيضا لمسة القصة القصيرة من الإمام والطويلة من الخلف ، فضلا عن جمالية الفساتين الواسعة والفضفاضة ذات الأكمام المفتوحة والواسعة والتي تميزت بتشكيلة من الخامات الناعمة التي تخطف الأنظار وتحقق الرقي والجمالية الناعمة للإطلالة التي تبحث عنها كل أنثى حتى تتألق وتبرز بجمالية ساحرة في مختلف المناسبات والسهرات .

الأخضر الفاتح خامة مميزة تعتمدها هند العسري في مجموعة فساتين السهرة الصيفية

كما أن المصممة اعتمدت على مجموعة من اللمسات والإضافات التي زادت القطع رونقا وجمالية لا مثيل لها منها لمسة التطريز الخفيف فضلا عن لمسات الأحجار اللامعة والراقية التي تزيد القطع لمعان ورقيا مميزا ، ثم اعتماد مجموعة من اللمسات التي تنوعت بين الأهداب والكشاكش التي تعد من الصيحات الحديثة هذا الموسم والتي اختلفت بين الكبيرة والصغيرة ثم اعتماد لمسة الورود الخفيفة التي جاءت مثبتة على مجموعة من الفساتين هذا دون نسيان خامة البليات والقصات المتموجة والمختلفة التي تم اعتمادها في المجموعة والتي زادتها رقيا ومنحت النساء فرصة لتختار كل واحدة ما ترغب فيه حسب الذوق وحسب الرغبة كذلك ، هذا واستخدمت المصممة جمالية الرقي والأناقة الناعمة التي برزت في الأقمشة الفاخرة والمميزة التي تنوعت بين الساتان الملكي وقماش جوهرة الفاخر إضافة إلى التول والتفتا اللامع وجمالية الاورغانزا وخامات أخرى من عدة أقمشة ناعمة ومميزة زادت الفساتين نوعا من الجمالية التي ترغب فيها المرأة أثناء حضورها للسهرات الليلية سواء كانت عامة أو خاصة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأخضر الفاتح خامة مميزة تعتمدها هند العسري في مجموعة فساتين السهرة الصيفية الأخضر الفاتح خامة مميزة تعتمدها هند العسري في مجموعة فساتين السهرة الصيفية



GMT 06:57 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون جمعت بين الرقيّ والأناقة في إطلالاتها في عام 2024

GMT 06:45 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات لنجمات خرجن عن المألوف في مهرجان البحر الأحمر

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

أبرز صيحات فساتين الحفلات لتتألقي في أمسيات موسم الأعياد

GMT 09:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات أوشحة متنوعة موضة خريف وشتاء 2024-2025

GMT 14:10 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق تنسيق الحجاب مع الفستان لإطلالة مثالية

GMT 14:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أبرز موديلات فساتين الزفاف الراقية بأكمام التل

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:24 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مي كساب تلحق بقطار رمضان في محطته الأخيرة
 العرب اليوم - مي كساب تلحق بقطار رمضان في محطته الأخيرة

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab